التكيّف

تشير الأدلة إلى أنّ المنطقة معرضة بحلول نهاية القرن لارتفاع في وتيرة وحدّة الظواهر الجوية القصوى، مثل ازدياد عدد الأيام الحارّة والحارّة جدا، وامتداد فترات الجفاف على فترات أطول من العادة. 

وتشكّل هذه المعلومات العلمية، إلى جانب قواعد البيانات المتعلقة بالخسائر الناجمة عن الكوارث، نقطة انطلاق للمشاريع والأنشطة التي يضطلع بها المركز، والتي تسترشد بها السياسات المتعلقة بالتكيف والحد من مخاطر الكوارث على المستويات الإقليمية والوطنية والقطاعية. وتسعى هذه الأنشطة إلى دعم الجهات المعنيّة العربيّة في خفض مخاطر تغيّر المناخ والكوارث الناتجة عنه.

arrow-up icon
تقييم