منشور الإسكوا: E/ESCWA/CL2.GPID/2024/TP.4
الدولة: جمهورية جيبوتي, جمهورية العراق, المملكة الأردنية الهاشمية, الجمهورية اللبنانية, دولة فلسطين, جمهورية الصومال الاتحاديّة, جمهورية السودان, الجمهورية التونسية, الإمارات العربية المتحدة, الجمهورية اليمنية
نوع المنشور: مواد إعلامية
المجموعة المتخصصة: السكان والعدالة بين الجنسين والتنمية الشاملة
مجالات العمل: المساواة بين الجنسين, التنمية الشاملة
مبادرات: الحدّ من عدم المساواة, المرأة والسلام والأمن, العدالة بين الجنسين والقانون, حقوق المرأة وتعميم منظور المساواة بين الجنسين , الشبكة العربية الأوروبية لأبحاث الإعاقة, المنصة العربية للإدماج الرقمي, إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل, من أجل حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
أهداف التنمية المستدامة: الهدف 5: المساواة بين الجنسين, الهدف 10: الحد من أوجه عدم المساواة, الهدف 16: السلام والعدل والمؤسسات القوية
الكلمات المفتاحية: الميزنة, جمع البيانات, جيبوتي, الفتيات, السياسات الحكومية, العراق, الأردن, لبنان, السلام, الأشخاص ذوو الإعاقة, برامج العمل, التعافي, الإدماج الاجتماعي, العدالة الاجتماعية, الصومال, دولة فلسطين, السودان, تونس, الإمارات العربية المتحدة, المرأة, المرأة في المنازعات المسلحة, اليمن
العمل على إدماج مسائل الإعاقة في الخطة المتعلقة بالمرأة والسلام والأمن في المنطقة العربية
تشرين الثاني/نوفمبر 2024
غالباً ما تواجه النساء والفتيات ذوات الإعاقة أوجهاً عدة وجوانب عدة من التمييز، لكن هذا لا يعني تصنيفهن كفئة "ضعيفة" بطبيعتهن. فعوامل أخرى مثل عدم كفاية التشريعات والممارسات الاجتماعية المُجحفة والحرمان المنهجي من الفرص، هي التي تزيد من خطر تعرّض النساء والفتيات ذوات الإعاقة للمخاطر، وتمنعهن من التمتع الكامل بحقوق الإنسان. وهذا ما يحدث بشكل خاص في حالات النزاع أو الكوارث التي يقع تأثيرها الأشد على النساء والفتيات ذوات الإعاقة، وحتى جهود التعافي تتجاهل الدور الذي يمكن أن يضطلعن به في حل النزاعات وتحقيق التنمية.
تبحث هذه الورقة في تأثير النزاع على النساء والفتيات ذوات الإعاقة في المنطقة العربية، وتتناول الجهود التي يمكن بذلها لإشراكهن في عمليات بناء السلام والأمن، من خلال خطط العمل الوطنية لتنفيذ الخطة المتعلقة بالمرأة والسلام والأمن وغيرها من الآليات ذات الصلة.
منتجات معرفية ذات صلة
المساواة بين الجنسين
, التنمية الشاملة
,
غالباً ما تواجه النساء والفتيات ذوات الإعاقة أوجهاً عدة وجوانب عدة من التمييز، لكن هذا لا يعني تصنيفهن كفئة "ضعيفة" بطبيعتهن. فعوامل أخرى مثل عدم كفاية التشريعات والممارسات الاجتماعية المُجحفة والحرمان المنهجي من الفرص، هي التي تزيد من خطر تعرّض النساء والفتيات ذوات الإعاقة للمخاطر، وتمنعهن من التمتع الكامل بحقوق الإنسان. وهذا ما يحدث بشكل خاص في حالات النزاع أو الكوارث التي يقع تأثيرها الأشد على النساء والفتيات ذوات الإعاقة، وحتى جهود التعافي تتجاهل الدور الذي يمكن أن يضطلعن به في حل النزاعات وتحقيق التنمية.
تبحث هذه الورقة في تأثير النزاع على النساء والفتيات ذوات الإعاقة في المنطقة العربية، وتتناول الجهود التي يمكن بذلها لإشراكهن في عمليات بناء السلام والأمن، من خلال خطط العمل الوطنية لتنفيذ الخطة المتعلقة بالمرأة والسلام والأمن وغيرها من الآليات ذات الصلة.