أبرز الرسائل والاقتراحات التي تم التباحث حولها خلال الإجتماع:
- ساهم الاجتماع في تقريب وجهات النظر بين الخبراء في مجالي التصحر والجفاف من جه، وبين الناشطين والشباب المشاركين من جهة اخرى، حول الخطوات المتوقعة من كلى الطرفين لإدماج الشباب بصورة فاعلة في أنشطة مكافحة التصحر والجفاف
- إدراج مواضيع متعلقة بمكافحة التصحر والجفاف في المناهج المدرسية، وإدراج مساقات وتخصصات جامعية في هذا المجال مع التركيز على الجدوى الإقتصادية للعمل البيئي وآثاره على تشغيل الشباب
- اعداد دراسات حول الشباب المنخرطة في العمل البيئي لمعرفة كيفية ودرجة المشاركة ولبناء سياسات ادماج مبنية على الأدلة.
- عدم الاكتفاء بتحفيز الشباب على التطوع للعمل البيئي، وإنما دعمهم للإستثمار في المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر في الإقتصاد الاخضر
- إشراك الشباب في تنفيذ المشاريع البيئية، وأجندات التنمية الوطنية من خلال برامج التدريب الداخلي في المؤسسات الحكومية العاملة في المجال البيئي
- تحفيز العمل الشبابي الجماعي والتعاوني لتصبح أكثر فاعلية وتمكن الشباب من التعاون مع بعضهم العبض وتبادل الخبرات
- وضع آليات لمشاركتهم بالنمذجة وانتاج الادوات الرقمية للتأقلم والتكيف مع التغير المناخي وذلك بالاستفادة من قدرات الشباب في سرعة التكيف مع تكنولوجيا المعلومات
- تكثيف حملات التوعية الشبابية في الدول العربية والاستعانة بالجامعات والمنصات الإلكترونية وشبكات التواصل الإجتماعي كحلقات وصل بين المؤسسات البيئية والشباب، من أجل نشر المعلومة وتعميمها بين أكبر عدد من الشباب، وبالتالي استقطابهم الى العمل البيئي. والاستفادة من تحدي الشباب السنوي الذي تنظمه الاسكوا مع الشركاء
- انشاء منصّة إقليمية تربط بين مراكز الأبحاث والجامعات العربية لتشبيك الباحثين الشباب ولمناقشة التحديات ووضع الحلول العلمية المتعلّقة بمكافحة التصحر والجفاف ومشاركتها مع لجنة العلم والتكنولوجيا (CST)
- من أجل مشاركة فاعلة وغير صُوَرِيّة في مؤتمرات البيئة الإقليمية والدولية، يتوجب تأهيل الشباب الفاعل في مجال مكافحة التصحر والجفاف وتنمية مهاراتهم التفاوضية والقيادية لإيصال صوت الشباب في المنطقة العربية، ومن أجل التأثير على أقرانهم ومجتمعاتهم وإحداث التغيير المرجو
- خلق البيئة التمكينية والمساحة الآمنة لمشاركة الطلاب الجامعي، مع تحفيزهم معنوياً ومادياً لزيادة قدرتهم وغبتهم في المشاركة، في ظل الضغوطات الكثيرة التي يعيشونها، المالية منها والأكاديمية وغيرها من القيود الاجتماعية
- إعطاء أهمية لإشراك الفتيات وأصحاب الإعاقة والمهمشين وأكثر الشباب تأثراً بالتصحر والجفاف في التخطيط للسياسات البيئية والنتفيذ لمشاريع المكافحة والتأقلم