منشور الإسكوا: E/ESCWA/ECRI/2009/2
الدولة: جمهورية العراق, الجمهورية اللبنانية, الجمهورية العربية السورية
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: الحوكمة ودرء النزاعات
مجالات العمل: الحوكمة والبيئة الداعمة, التنمية ودرء النزاعات
مبادرات: التنمية الحضرية المستدامة, الحوكمة وبناء المؤسسات
أهداف التنمية المستدامة: الهدف 11: مدن ومجتمعات محلية مستدامة
الكلمات المفتاحية: النزاع, المشردون, الحكم, بناء السلام, اللاجئون, النزاع, المشردون, المناطق الحضرية, اللاجئون, المؤشرات الاجتماعية الاقتصادية
الاتجاهات السائدة في أثناء النزاعات وتداعياتها: التداعيات الاجتماعية والاقتصادية للنزوح واللجوء بفعل النزاعات في منطقة الإسكوا العدد 1
كانون الثاني/يناير 2009
يشكل عدد النازحين الموجودين في منطقة الإسكوا نسبة 36 في المائة من إجمالي عدد النازحين في العالم. فقد أدت عمليات النزوح بفعل النزاعات والحروب إلى 7.6 ملايين لاجئ و7.2 ملايين من المشردين داخلياً. وتشكل هذه الدراسة، التي هي الأولى الصادرة في إطار سلسلة "الاتجاهات السائدة في أثناء النزاعات وتداعياتها"، محاولة للبحث في ظاهرة النزوح باعتبارها من الاتجاهات الإقليمية الناتجة عن النزاعات وتحليل تداعياتها الاجتماعية والاقتصادية على البلدان الأعضاء في الإسكوا.
وتهدف الدراسة أيضاً إلى رفع مستوى الوعي بشأن ظاهرة النزوح كقضية إقليمية والحاجة إلى استراتيجيات إقليمية منسقة لمعالجة آثار النزوح على النازحين والبلدان المضيفة والمنطقة ككل. وتتضمن الدراسة توصيات موجهة إلى البلدان الأعضاء في الإسكوا وإلى المجتمع الدولي بشأن صياغة سياسات وبرامج إقليمية لدعم الفئات النازحة، ومقترحات لإجراء مزيد من الأبحاث التي توفر المعلومات اللازمة لوضع السياسات الآيلة إلى التخفيف من آثار النزوح الناتج عن النزاعات في المنطقة.
منتجات معرفية ذات صلة
الحوكمة والبيئة الداعمة
, التنمية ودرء النزاعات
,
يشكل عدد النازحين الموجودين في منطقة الإسكوا نسبة 36 في المائة من إجمالي عدد النازحين في العالم. فقد أدت عمليات النزوح بفعل النزاعات والحروب إلى 7.6 ملايين لاجئ و7.2 ملايين من المشردين داخلياً. وتشكل هذه الدراسة، التي هي الأولى الصادرة في إطار سلسلة "الاتجاهات السائدة في أثناء النزاعات وتداعياتها"، محاولة للبحث في ظاهرة النزوح باعتبارها من الاتجاهات الإقليمية الناتجة عن النزاعات وتحليل تداعياتها الاجتماعية والاقتصادية على البلدان الأعضاء في الإسكوا.
وتهدف الدراسة أيضاً إلى رفع مستوى الوعي بشأن ظاهرة النزوح كقضية إقليمية والحاجة إلى استراتيجيات إقليمية منسقة لمعالجة آثار النزوح على النازحين والبلدان المضيفة والمنطقة ككل. وتتضمن الدراسة توصيات موجهة إلى البلدان الأعضاء في الإسكوا وإلى المجتمع الدولي بشأن صياغة سياسات وبرامج إقليمية لدعم الفئات النازحة، ومقترحات لإجراء مزيد من الأبحاث التي توفر المعلومات اللازمة لوضع السياسات الآيلة إلى التخفيف من آثار النزوح الناتج عن النزاعات في المنطقة.