منشور الإسكوا: E/ESCWA/EAD/2007/3
الدولة: المنطقة العربية
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: الازدهار الاقتصادي المشترك
مجالات العمل: تمويل التنمية, التنمية الشاملة
مبادرات: حقوق المرأة وتعميم منظور المساواة بين الجنسين , التنمية الحضرية المستدامة
أهداف التنمية المستدامة: الهدف2: القضاء التام على الجوع, الهدف 4: التعليم الجيد, الهدف 5: المساواة بين الجنسين
الكلمات المفتاحية: البلدان العربية, وفيات الأطفال, الإيدز, وسائل منع الحمل, المشاركة الثقافية, صنع القرارات, التعليم, التمييز على أساس الجنس, الجوع, العمل, المشاركة السياسية, السكان, الفقر, تنفيذ البرامج, التنمية الاجتماعية, المرأة في التنمية, الشباب
الأهداف الإنمائية للألفية في المنطقة العربية 2007: منظور شبابي
كانون الثاني/يناير 2007
قدم هذا التقرير استعراضاً إقليمياً لأداء البلدان العربية على صعيد الأهداف الإنمائية للألفية، كما أنه يسلط الضوء على المسائل المعقدة التي يواجهها الشباب في العالم العربي، من ذكور وإناث، من حيث تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. ويركز بشكل خاص على المسائل الثلاث الملحة ألا وهي البطالة والتعليم، وحق المشاركة في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية، والمسائل الصحية والبيئية، ثم يقيّم تأثيرها على تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. ويشمل التقرير كذلك المسائل المتعلقة بالحق في التنمية وقضايا الجنسين، والحكم السليم، والتحديات التي تفرضها النزاعات، مع الحرص على إبقاء المسائل التي تهم الشباب في طليعة الاهتمامات عند صياغة برامج العمل الوطنية والإقليمية الرامية إلى تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية بحلول عام 2015.
منتجات معرفية ذات صلة
تمويل التنمية
, التنمية الشاملة
,
قدم هذا التقرير استعراضاً إقليمياً لأداء البلدان العربية على صعيد الأهداف الإنمائية للألفية، كما أنه يسلط الضوء على المسائل المعقدة التي يواجهها الشباب في العالم العربي، من ذكور وإناث، من حيث تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. ويركز بشكل خاص على المسائل الثلاث الملحة ألا وهي البطالة والتعليم، وحق المشاركة في الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية، والمسائل الصحية والبيئية، ثم يقيّم تأثيرها على تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. ويشمل التقرير كذلك المسائل المتعلقة بالحق في التنمية وقضايا الجنسين، والحكم السليم، والتحديات التي تفرضها النزاعات، مع الحرص على إبقاء المسائل التي تهم الشباب في طليعة الاهتمامات عند صياغة برامج العمل الوطنية والإقليمية الرامية إلى تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية بحلول عام 2015.