منشور الإسكوا: E/ESCWA/CL2.GPID/2023/9
الدولة: دولة فلسطين
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: السكان والعدالة بين الجنسين والتنمية الشاملة
مجالات العمل: خطة عام 2030, المساواة بين الجنسين
مبادرات: مكافحة العنف ضد المرأة والفتاة, حقوق المرأة وتعميم منظور المساواة بين الجنسين , المرأة والسلام والأمن
أهداف التنمية المستدامة: خطة عام 2030, الهدف 1: القضاء على الفقر, الهدف 10: الحد من أوجه عدم المساواة, الهدف 16: السلام والعدل والمؤسسات القوية
الكلمات المفتاحية: المرأة, حقوق الإنسان, الفتيات, فلسطين, التمييز, البطالة, المساواة بين الجنسين, الظروف السياسية, الظروف الاقتصادية, القيادة, التعاون التقني, الظروف الاجتماعية, الزعماء السياسيون, تعليم المرأة, عمل المرأة, صحة المرأة, حقوق المرأة
الوضع الاجتماعي والاقتصادي للنساء والفتيات الفلسطينيات
نيسان/أبريل 2024
يستعرض هذا التقرير أوضاع النساء والفتيات الفلسطينيات خلال الفترة تموز/يوليو 2020-حزيران/يونيو 2022، مع التركيز على التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والحقوقية. يبني التقرير نتائجه على بحوث أجرتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، ويسترشد بأحدث البيانات ليضيء على مختلف جوانب الوضع المعقد المحيط بالنساء والفتيات، فيكشف عن مواضع تحقق فيها تقدم وأخرى واجهت التعثر، في سياق الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، والحصار المفروض على قطاع غزة.
ويبيّن التقرير أيضاً أن النساء والفتيات الفلسطينيات لا يزلن يواجهن، حتى في مجتمعاتهن، تمييزاً متجذراً ، وانتهاكات لحقوق الإنسان، وذلك في ظل الأعراف الذكورية، وديناميات النفوذ المجحفة، والعثرات التي أعاقت دولة فلسطين عن مواءمة تشريعاتها وسياساتها الوطنية بالكامل مع اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو). ويتناول التقرير أسباب هذا التعثر، التي تشمل تشرذم الأراضي الفلسطينية، والعوامل التي تحول دون اجتماع المجلس التشريعي الفلسطيني. وعلى الرغم من تعدد الإجراءات التي اتخذتها حكومة دولة فلسطين خلال فترة التقرير، بما في ذلك إطلاق الخطة الوطنية الثانية للمرأة والسلام والأمن، لا يزال العنف ضد النساء والفتيات واسع الانتشار، ولا تزال ثمة حواجز عدة أمام مشاركة المرأة السياسية والاقتصادية الكاملة.
منتجات معرفية ذات صلة
خطة عام 2030
, المساواة بين الجنسين
,
يستعرض هذا التقرير أوضاع النساء والفتيات الفلسطينيات خلال الفترة تموز/يوليو 2020-حزيران/يونيو 2022، مع التركيز على التطورات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والحقوقية. يبني التقرير نتائجه على بحوث أجرتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، ويسترشد بأحدث البيانات ليضيء على مختلف جوانب الوضع المعقد المحيط بالنساء والفتيات، فيكشف عن مواضع تحقق فيها تقدم وأخرى واجهت التعثر، في سياق الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، والحصار المفروض على قطاع غزة.
ويبيّن التقرير أيضاً أن النساء والفتيات الفلسطينيات لا يزلن يواجهن، حتى في مجتمعاتهن، تمييزاً متجذراً ، وانتهاكات لحقوق الإنسان، وذلك في ظل الأعراف الذكورية، وديناميات النفوذ المجحفة، والعثرات التي أعاقت دولة فلسطين عن مواءمة تشريعاتها وسياساتها الوطنية بالكامل مع اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو). ويتناول التقرير أسباب هذا التعثر، التي تشمل تشرذم الأراضي الفلسطينية، والعوامل التي تحول دون اجتماع المجلس التشريعي الفلسطيني. وعلى الرغم من تعدد الإجراءات التي اتخذتها حكومة دولة فلسطين خلال فترة التقرير، بما في ذلك إطلاق الخطة الوطنية الثانية للمرأة والسلام والأمن، لا يزال العنف ضد النساء والفتيات واسع الانتشار، ولا تزال ثمة حواجز عدة أمام مشاركة المرأة السياسية والاقتصادية الكاملة.