منشور الإسكوا: E/ESCWA/EDID/2019/WP.6
الدولة: دولة قطر
نوع المنشور: أوراق عمل
المجموعة المتخصصة: الازدهار الاقتصادي المشترك
مجالات العمل: تمويل التنمية, التجارة والترابط الإقليمي
مبادرات: سلاسل الكتل للتجارة الدولية
أهداف التنمية المستدامة: الهدف 8: العمل اللائق ونمو الاقتصاد
الكلمات المفتاحية: التجارة الدولية, التجارة داخل المنطقة الواحدة, السياسة التجارية, الهيكل التجاري
لمحة عن أداء وهيكل التجارة: قطر
كانون الثاني/يناير 2019
تقيس هذه اللمحة الأداء والهيكل التجاري لقطر منذ عام 2000. فبالإضافة الى تطور تدفقات التجارة والاستثمارات الأجنبية المباشرة على المستوى الكلي، يتم حساب مجموعة واسعة من المؤشرات التجارية خصيصًا لهذه اللمحة باستخدام بيانات عالية الدقة على مستوى السلع، مما يجعل منها مصدرا مهما لمجموعة جديدة من المؤشرات التجارية لقطر والمنطقة العربية.
يكشف التحليل أن أداء قطر في تجارة البضائع وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر كان متفاوتا في العقد الماضي. لم تحافظ صادرات البضائع ووارداتها على المستويات التي تحققت في أوائل عام 2010. ومع ذلك، ارتفعت تجارة الخدمات في قطر ارتفاعاً كبيراً، حيث ضاعفت حصتها في الناتج المحلي الإجمالي ما بين عام 2011 وعام 2016. وكانت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة منخفضة في أوائل عام 2010، بينما كانت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الخارجة متقلبة ولكنها كبيرة.
كانت أهم وجهات الصادرات القطرية هي دول رابطة أمم جنوب شرق آسيا (آسيان). تمتلك منطقة التجارة الحرة لدول غرب إفريقيا ودول جنوب الصحراء الكبرى آفاقًا مناسبة نسبيًا لصادرات قطر، والتي تظهر علامات ضعيفة على التحول نحو منتجات أكثر تطوراً وتنوعًا محدودًا.
منتجات معرفية ذات صلة
تمويل التنمية
, التجارة والترابط الإقليمي
,
يكشف التحليل أن أداء قطر في تجارة البضائع وجذب الاستثمار الأجنبي المباشر كان متفاوتا في العقد الماضي. لم تحافظ صادرات البضائع ووارداتها على المستويات التي تحققت في أوائل عام 2010. ومع ذلك، ارتفعت تجارة الخدمات في قطر ارتفاعاً كبيراً، حيث ضاعفت حصتها في الناتج المحلي الإجمالي ما بين عام 2011 وعام 2016. وكانت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة منخفضة في أوائل عام 2010، بينما كانت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الخارجة متقلبة ولكنها كبيرة.
كانت أهم وجهات الصادرات القطرية هي دول رابطة أمم جنوب شرق آسيا (آسيان). تمتلك منطقة التجارة الحرة لدول غرب إفريقيا ودول جنوب الصحراء الكبرى آفاقًا مناسبة نسبيًا لصادرات قطر، والتي تظهر علامات ضعيفة على التحول نحو منتجات أكثر تطوراً وتنوعًا محدودًا.