منشور الإسكوا: E/ESCWA/ECW/2019/4
الدولة: المنطقة العربية
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: السكان والعدالة بين الجنسين والتنمية الشاملة
مجالات العمل: خطة عام 2030, المساواة بين الجنسين, التنمية ودرء النزاعات
مبادرات: المرأة والسلام والأمن
أهداف التنمية المستدامة: خطة عام 2030
الكلمات المفتاحية: البلدان العربية, السلام, المرأة, السياسات الحكومية, الجهاز المؤسسي, الاحتلال العسكري, الظروف السياسية, المرأة في المنازعات المسلحة, النهوض بالمرأة
بناء مؤسسات منيعة في المنطقة العربية: الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في زمن التحديات
كانون الثاني/يناير 2019
تبحث الدراسة في كيفيّة بناء الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في المنطقة العربية للمنعة لمواصلة عملها وإنجاز مهامها في ظل الاحتلال وأثناء الصراع وخلال الانتقال السياسي النظامي. وتحدّد مجموعة من خصائص المنعة ولا سيما الوعي، والتنوّع، والتكامل، والتنظيم الذاتي، والقدرة على التكيّف، فتستخدمها كإطار لدراسة حالة الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في أربعة بلدان عربية هي: الأردن، الذي يستضيف عدداً كبيراً من اللاجئين؛ ودولة فلسطين، التي تخضع للاحتلال؛ وتونس، التي مرت بمرحلة انتقالية سياسية نظامية؛ واليمن، المتأثر بالصراع. وبذلك تسلّط الضوء على نماذج في الممارسات الجيدة أو الفريدة التي يمكن أن تستفيد منها بلدان عربية أخرى.
وتخلص الدراسة إلى أن الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في المنطقة العربية تتخذ باستمرار أشكالاً وولايات مختلفة لتبقي على فعاليتها في الظروف الصعبة. وهي تبيّن عن منعتها بطرق فريدة ومبتكرة، ومع ذلك، لا تستخدم أي آلية وطنية معنية بالمرأة في المنطقة الخصائص الخمس للمنعة في وقت واحد. وتدعو الدراسة جميع الآليات في المنطقة إلى وضع إطار للمنعة، خاصة في أوقات الاستقرار، لضمان قدرتها على مواجهة الصدمات والتحديات عند الحاجة.
منتجات معرفية ذات صلة
خطة عام 2030
, المساواة بين الجنسين
, التنمية ودرء النزاعات
,
تبحث الدراسة في كيفيّة بناء الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في المنطقة العربية للمنعة لمواصلة عملها وإنجاز مهامها في ظل الاحتلال وأثناء الصراع وخلال الانتقال السياسي النظامي. وتحدّد مجموعة من خصائص المنعة ولا سيما الوعي، والتنوّع، والتكامل، والتنظيم الذاتي، والقدرة على التكيّف، فتستخدمها كإطار لدراسة حالة الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في أربعة بلدان عربية هي: الأردن، الذي يستضيف عدداً كبيراً من اللاجئين؛ ودولة فلسطين، التي تخضع للاحتلال؛ وتونس، التي مرت بمرحلة انتقالية سياسية نظامية؛ واليمن، المتأثر بالصراع. وبذلك تسلّط الضوء على نماذج في الممارسات الجيدة أو الفريدة التي يمكن أن تستفيد منها بلدان عربية أخرى.
وتخلص الدراسة إلى أن الآليات الوطنية المعنية بالمرأة في المنطقة العربية تتخذ باستمرار أشكالاً وولايات مختلفة لتبقي على فعاليتها في الظروف الصعبة. وهي تبيّن عن منعتها بطرق فريدة ومبتكرة، ومع ذلك، لا تستخدم أي آلية وطنية معنية بالمرأة في المنطقة الخصائص الخمس للمنعة في وقت واحد. وتدعو الدراسة جميع الآليات في المنطقة إلى وضع إطار للمنعة، خاصة في أوقات الاستقرار، لضمان قدرتها على مواجهة الصدمات والتحديات عند الحاجة.