منشور الإسكوا: E/ESCWA/ECW/2011/1
الدولة: المنطقة العربية
نوع المنشور: تقارير ودراسات
المجموعة المتخصصة: السكان والعدالة بين الجنسين والتنمية الشاملة
مجالات العمل: خطة عام 2030, المساواة بين الجنسين
مبادرات: حقوق المرأة وتعميم منظور المساواة بين الجنسين
أهداف التنمية المستدامة: الهدف 5: المساواة بين الجنسين
الكلمات المفتاحية: البلدان العربية, مؤشرات التنمية, تخطيط التنمية, خطط التنمية, السياسة الإنمائية, الاستراتيجيات الإنمائية, التنمية الاقتصادية, المساواة, نوع الجنس, المساواة بين الجنسين, إدماج نوع الجنس, التنمية البشرية, الشرق الأوسط, المرأة المسلمة, الاختلافات بين الجنسين, التنمية الاجتماعية, التنمية المستدامة, المرأة, المرأة في التنمية, النهوض بالمرأة, حقوق المرأة, وضع المرأة
التقدم المحرز في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في منطقة الإسكوا: من منظور النوع الاجتماعي
كانون الثاني/يناير 2011
يحلّل هذا التقرير أسبابَ وتبعات التفاوت في التقدم المحرز نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في البلدان الأعضاء في الإسكوا، من خلال البحث في الغايات والمؤشرات المرتبطة بهذه الأهداف من منظور المساواة بين الجنسين.
ويرتكز هذا التقرير على فرضية أساسية مفادها أنّ أيّ تقدّم باتجاه تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية لا يمكن أن يتحقّق في غياب سياسات واستراتيجيات إنمائية وطنية في البلدان الأعضاء تراعي الفوارق بين الجنسين وترتكز على الحقوق. ويفترض التقرير أيضاً أن السياسات والبرامج الإنمائية الوطنية التي تهمِل دور المرأة في الحفاظ على حياة الإنسان ورعاية بذور التنمية سرعان ما تحصد ما زرعت فتفوّت فرصاً قيّمة، ولو نادرة، للمضي قدُماً على طريق التنمية.
منتجات معرفية ذات صلة
خطة عام 2030
, المساواة بين الجنسين
,
يحلّل هذا التقرير أسبابَ وتبعات التفاوت في التقدم المحرز نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية في البلدان الأعضاء في الإسكوا، من خلال البحث في الغايات والمؤشرات المرتبطة بهذه الأهداف من منظور المساواة بين الجنسين.
ويرتكز هذا التقرير على فرضية أساسية مفادها أنّ أيّ تقدّم باتجاه تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية لا يمكن أن يتحقّق في غياب سياسات واستراتيجيات إنمائية وطنية في البلدان الأعضاء تراعي الفوارق بين الجنسين وترتكز على الحقوق. ويفترض التقرير أيضاً أن السياسات والبرامج الإنمائية الوطنية التي تهمِل دور المرأة في الحفاظ على حياة الإنسان ورعاية بذور التنمية سرعان ما تحصد ما زرعت فتفوّت فرصاً قيّمة، ولو نادرة، للمضي قدُماً على طريق التنمية.