تصادف الذكرى العشرون لقرار مجلس الأمن 1325 حول المرأة والسلام والأمن في ظل جائحة كوفيد – 19 والتي اجتاحت العالم وأثرت على الحياة الاقتصادية الاجتماعية والبنية التحتية للقطاعات الصحية في كافة أنحاء العالم. وكان لهذه الجائحة تأثيرات كبيرة على الواقع الاجتماعي الاقتصادي في العالم العربي، وعلى المرأة تحديداً.
إن أجندة المرأة والسلام والأمن وأنظمة الإنذار المبكر التي يتم وضعها من خلال الخطط الوطنية لتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن تسهم في بناء مناعة الدول وقدرتها على الاستجابة للأزمات.
تتناغم منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية في جهودها لدعم الدول العربية في تجاوبها مع أجندة المرأة والسلام والأمن، وذلك من خلال مختلف أطر التعاون الفني وتعزيز المعرفة وبناء القدرات.
وتأتي الذكرى العشرون لإقرار مجلس الأمن للقرار 1325 حول المرأة والسلام والأمن مناسبة للدول العربية للتذكير بأهمية القرار 1325 والخطط الوطنية المصاحبة له والوقوف على الاستجابة الإقليمية للقرار والتعرف على التجارب الوطنية وأفضل الممارسات في الالتزام بأجندة المرأة والسلام والأمن. كما تشكل فرصة لتدارس التقدم المحرز والعمل على تسريع التجاوب مع أجندة المرأة والسلام والأمن في المرحلة القادمة، بما في ذلك من خلال تطوير خطط عمل وطنية خاصة بقضايا المرأة والسلام والأمن.
وفي هذا السياق، نظمت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وجامعة الدول العربية، والمعهد العربي للمرأة في الجامعة اللبنانية الأميركية، لقاء رفيع المستوى عبر المنصة الالكترونية بمناسبة الذكرى العشرين لصدور قرار مجلس الأمن 1325حول المرأة والسلام والأمن يوم 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2020.
وهدف اللقاء الرفيع المستوى إلى:
وشارك في هذا اللقاء ممثلون وممثلات عن الحكومات واللجان الوطنية المعنية بملف المرأة والسلام والأمن في الدول العربية.
إن أجندة المرأة والسلام والأمن وأنظمة الإنذار المبكر التي يتم وضعها من خلال الخطط الوطنية لتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن تسهم في بناء مناعة الدول وقدرتها على الاستجابة للأزمات.
تتناغم منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية في جهودها لدعم الدول العربية في تجاوبها مع أجندة المرأة والسلام والأمن، وذلك من خلال مختلف أطر التعاون الفني وتعزيز المعرفة وبناء القدرات.
وتأتي الذكرى العشرون لإقرار مجلس الأمن للقرار 1325 حول المرأة والسلام والأمن مناسبة للدول العربية للتذكير بأهمية القرار 1325 والخطط الوطنية المصاحبة له والوقوف على الاستجابة الإقليمية للقرار والتعرف على التجارب الوطنية وأفضل الممارسات في الالتزام بأجندة المرأة والسلام والأمن. كما تشكل فرصة لتدارس التقدم المحرز والعمل على تسريع التجاوب مع أجندة المرأة والسلام والأمن في المرحلة القادمة، بما في ذلك من خلال تطوير خطط عمل وطنية خاصة بقضايا المرأة والسلام والأمن.
وفي هذا السياق، نظمت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وجامعة الدول العربية، والمعهد العربي للمرأة في الجامعة اللبنانية الأميركية، لقاء رفيع المستوى عبر المنصة الالكترونية بمناسبة الذكرى العشرين لصدور قرار مجلس الأمن 1325حول المرأة والسلام والأمن يوم 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2020.
وهدف اللقاء الرفيع المستوى إلى:
- النظر في الجهود الإقليمية التي تبذلها الدول في المنطقة العربية من اجل الدفع بأجندة المرأة والسلام والأمن؛
- إطلاق مداولات إقليمية حول التقدم المحرز في التجاوب مع أجندة المرأة والسلام والأمن؛
- استعراض ومناقشة دور الخطط الوطنية لتنفيذ أجندة المرأة والسلام والأمن في الاستجابة لجائحة كوفيد-19.
وشارك في هذا اللقاء ممثلون وممثلات عن الحكومات واللجان الوطنية المعنية بملف المرأة والسلام والأمن في الدول العربية.