تنظم لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، وبالشراكة مع البنك الدولي، ورشة عمل حول بناء القدرات للوصول إلى التكنولوجيات الكاسحة لتحسين إدارة الموارد المائية في ظل تغير المناخ في الفترة من 14 إلى 15 كانون الثاني/ يناير 2020 ، في بيروت.
يهدف الاجتماع إلى تحديد التحديات والفرص والأساليب المبتكرة لاستخدام التكنولوجيات الكاسحة والتوقعات المناخية لتحسين إدارة الموارد المائية في منطقة المشرق، و ذلك بالاستفادة من التقدم والنجاحات الحالية.
على المستوى الفني، يمكن للخبراء تبادل الخبرات وأفضل الممارسات لدعم التعلم من النظراء وتحسين القدرات في مجموعة من المجالات ، بما في ذلك إدارة الموارد المائية والتكيف مع تغير المناخ. في هذا السياق ، يمكن أن توفر التكنولوجيات الكاسحة أفكارًا مفيدة حول طرق جديدة لمعالجة هذه القضايا وتزيد من الفرص المتاحة للتقدم في نهج اكثر تكاملاً في إدارة الموارد المائية في المنطقة.
يمكن أن تساعد النماذج المناخية الإقليمية أيضًا في إسقاط آثار تغير المناخ على الموارد المائية والقطاعات المعتمدة على المياه في المنطقة. وبالتالي، سوف يبحث الاجتماع أدوات ومخرجات النمذجة المناخية الإقليمية والنمذجة الهيدرولوجية المتاحة والتقييم المتكامل لقابلية التأثر والتي يمكن أن تبلغ تطبيقات النمذجة الهيدرولوجية والزراعية في المنطقة. وسيشمل ذلك نظرة عامة حول التوقعات المناخية الإقليمية وكيفية الوصول إلى الأدوات ومجموعات البيانات المتاحة لإجراء تقييمات قابلية التأثر والتحليل القائم على القطاع.
يقدم الاجتماع أيضًا أمثلة على التكنولوجيات الكاسحة من جميع أنحاء العالم والتي أدت إلى تحسين إدارة الموارد المائية على المستويين الوطني والعابر للحدود من اجل تحديد الفرص المحتملة للاستفادة من هذه الأدوات المبتكرة التي يمكن أن تكون مفيدة لمنطقة المشرق.
يهدف الاجتماع إلى تحديد التحديات والفرص والأساليب المبتكرة لاستخدام التكنولوجيات الكاسحة والتوقعات المناخية لتحسين إدارة الموارد المائية في منطقة المشرق، و ذلك بالاستفادة من التقدم والنجاحات الحالية.
على المستوى الفني، يمكن للخبراء تبادل الخبرات وأفضل الممارسات لدعم التعلم من النظراء وتحسين القدرات في مجموعة من المجالات ، بما في ذلك إدارة الموارد المائية والتكيف مع تغير المناخ. في هذا السياق ، يمكن أن توفر التكنولوجيات الكاسحة أفكارًا مفيدة حول طرق جديدة لمعالجة هذه القضايا وتزيد من الفرص المتاحة للتقدم في نهج اكثر تكاملاً في إدارة الموارد المائية في المنطقة.
يمكن أن تساعد النماذج المناخية الإقليمية أيضًا في إسقاط آثار تغير المناخ على الموارد المائية والقطاعات المعتمدة على المياه في المنطقة. وبالتالي، سوف يبحث الاجتماع أدوات ومخرجات النمذجة المناخية الإقليمية والنمذجة الهيدرولوجية المتاحة والتقييم المتكامل لقابلية التأثر والتي يمكن أن تبلغ تطبيقات النمذجة الهيدرولوجية والزراعية في المنطقة. وسيشمل ذلك نظرة عامة حول التوقعات المناخية الإقليمية وكيفية الوصول إلى الأدوات ومجموعات البيانات المتاحة لإجراء تقييمات قابلية التأثر والتحليل القائم على القطاع.
يقدم الاجتماع أيضًا أمثلة على التكنولوجيات الكاسحة من جميع أنحاء العالم والتي أدت إلى تحسين إدارة الموارد المائية على المستويين الوطني والعابر للحدود من اجل تحديد الفرص المحتملة للاستفادة من هذه الأدوات المبتكرة التي يمكن أن تكون مفيدة لمنطقة المشرق.